أنا و معلمين كامبلي و سنة ٢٠٢١

0


أنا مشترك ببرنامج كامبلي من فترة طويلة جداً، و لكني أقطع فترات طويلة أيضاً و هذا قد يشكل عامل سلبي في العملية التعليمية، و اعتقد كل اسبابي لا تعتبر اسباب حقيقية. 

أحب تعلم اللغة لاني احتاجها حقيقة في حياتي و في عملي، كثير من متطلبات العمل احتاجها كالتواصل مع مسؤولين اجانب أو حتى عرب، و بعض الموظفين الاجانب اضافة الى كتابة الايميل بثقة كبيرة. 

اعتبر كل محاولاتي في اللغة محاولات جيدة و لكن ليست بالشكل المأمول، بعضها تبدأ بشكل جيد و لكن لا تكون هناك مواصلة العمل، قد اكون متحمس فقط الاسبوع الأول و لكن لا استمر بعدها. 

اليوم بالذات بدأت محادثة في كامبلي كما العادة بعد فترات توقف، سالني المعلم بعض الاسئلة و لقى واضح علي الحيرة و عدم الاجابة بثقة. و كان كما كان من قبله من المعلمين نصحني نصيحة، بأني اقرا بموقع فيه مقالات صغيرة و سهلة القراءة و بعدها اتكلم معه حول المقالة، و الكلمات الذي تعلمتها. 

أحببت الطريقة، فمن قبل قد نصحني بها بعض المعلمين، و قد صرت عليها بعض الايام، و ها أنا اليوم؛ قبل ايام من سنة ٢٠٢١، اتساءل هل ستكون سنة التطور في اللغة ام ستكون كغيرها من السنوات. 

سنرى.. سيكون هناك تحديث شهري في سنة ٢٠٢١ بخصوص اللغة على المدونة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قل رايك بكل حق :)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

جميع الحقوق محفوظه © محمد آل محسن

تصميم الورشه