أنا و معلمين كامبلي و سنة ٢٠٢١

0


أنا مشترك ببرنامج كامبلي من فترة طويلة جداً، و لكني أقطع فترات طويلة أيضاً و هذا قد يشكل عامل سلبي في العملية التعليمية، و اعتقد كل اسبابي لا تعتبر اسباب حقيقية. 

أحب تعلم اللغة لاني احتاجها حقيقة في حياتي و في عملي، كثير من متطلبات العمل احتاجها كالتواصل مع مسؤولين اجانب أو حتى عرب، و بعض الموظفين الاجانب اضافة الى كتابة الايميل بثقة كبيرة. 

اعتبر كل محاولاتي في اللغة محاولات جيدة و لكن ليست بالشكل المأمول، بعضها تبدأ بشكل جيد و لكن لا تكون هناك مواصلة العمل، قد اكون متحمس فقط الاسبوع الأول و لكن لا استمر بعدها. 

اليوم بالذات بدأت محادثة في كامبلي كما العادة بعد فترات توقف، سالني المعلم بعض الاسئلة و لقى واضح علي الحيرة و عدم الاجابة بثقة. و كان كما كان من قبله من المعلمين نصحني نصيحة، بأني اقرا بموقع فيه مقالات صغيرة و سهلة القراءة و بعدها اتكلم معه حول المقالة، و الكلمات الذي تعلمتها. 

أحببت الطريقة، فمن قبل قد نصحني بها بعض المعلمين، و قد صرت عليها بعض الايام، و ها أنا اليوم؛ قبل ايام من سنة ٢٠٢١، اتساءل هل ستكون سنة التطور في اللغة ام ستكون كغيرها من السنوات. 

سنرى.. سيكون هناك تحديث شهري في سنة ٢٠٢١ بخصوص اللغة على المدونة.


يناير 2018: حققت هدف وأخفقت في أهداف!

0


مرحبا من جديد!

بدأت الشهر الأول من السنة الجديدة في 2018، بهدوء كبير بخلاف السنوات الماضية، أو يكفي بأن أقول بخلاف السنة الماضية. أذكر بأن ذلك العام أعطيته أسم عام الزرع. ولو تقول لي هل نجحت زراعتي فيه؟ بلا شك سأقول لك نعم، حددت ما يقارب الخمسة أهداف في ذلك العام، وأعترف بأني لم أحققها كلها، لكني حققت أهمها.

يحق لك أن تسألني أكثر عن 2017 وماذا حدث فيها بشكل عشوائي وقد أنسى الكثير من الأشياء، لكنه قد يأتي على ذاكرتي الان الاحداث المهمة، وقد أنسى ذكر بعضاً منها!

ما يزيد جمال 2017 في ذاكرتي، هو تخرجي من الكلية لأحصل على دبلوم إدارة الاعمال بعد ثلاث سنوات قضيتها في جدة.

جدة، لا أعرف ما سر تحرك مشاعري كل ما ذكرت هذه المدينة المجنونة، العزيزة على قلبي. هل لأنها علمتني الكثير في أهم فترة عشتها في حياتي؟ بالحقيقة لا أعرف!

خدمة حجاج بيت الله الحرام، أيضا من الأشياء المهمة في حياتي، عملي السنوي في خدمة حجاج بيت الله الحرام، كانت سنة 2017 السنة الرابعة لي على التوالي.

يكفي ذلك.

لأعود ما كنت سأكتبه في مدونة اليوم،

بديت 2018 بهدوء تام ولا أخفيكم بأني تابعت مدونات وفيديوهات لكيفية بداية عام بفاعلية بنشاط وفاعلية، ذلك استعداداً لعام "لم أسميه بعد باسم J". ركزت كثيراً بالتفاصيل الصغيرة التي تحفز لمواصلة عمل ما أو أنجاز شيئاً ما، أهتميت لأمر وهو أن يمر على عام يكون فيه أعرف ماذا أنجزت، أو أعرف ما استعدني فيه أيضاً.
وعلى ضوء ذلك صممت كتاب فيه تقويم كل شهر من 2018. ومساحات كبيرة بين كل صفحة وأخرى لأكتب فيها بعض اليوميات التي تستحق أن تكتب.

اذن ماذا كان في شهر جانوري/ يناير،
أهتميت فيه بأن اقرأ كتاب أو كتابين في كل شهر، وفعلاً قرأت كتاب حياة في الإدارة للدكتور والوزير غازي القصيبي رحمه الله، كتاب جميل. قد أكتب عنه في تدوينة أخرى.
عملت أكثر من مقابلة عمل.
حصلت على وظيفة "الحمد لله"، بعد طول انتظار.
زرت الاحساء زيارة سياحية كأول زيارة.

لا أقول هنا بأني حققت كل ما أرسم له في الشهر، لكن أريد مشاركة جديد كل ما أتعلمه معكم. خصوصاً أنتم أصدقاء المدونة J

يومي 2: مدينة الصخب.. و دهشتي من نسما ..!

0


اليوم الثلاثاء 23-05-2017, وصلت القطيف حيث يكون مسقط رأسي. وصلت الى المكان الذي أكون فيه أكثر سعادة و أكثر جنون بجانب الاهل و الاصدقاء, القطيف ذاكرة القلب و العاطفة, الشعور فيها مختلف.. الافكار مختلفة, الجنون مختلف. الحمد لله وصلت بسلامة ظهر اليوم قادماً من مدينة الرخاء و الشدة, نعم أنها جدة, مدينة الصخب, مدينة مستحيل أن تكون عابرة على ذاكرتي, مدينة أحبيت تفاصيلها كرواية تقراها, و في كل مرة تقراها تجدها مختلفة.



فيما يخص عودتي الى القطيف من جدة:



كانت رحلة العودة من مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة في الساعة الثانية عشر ظهراً, وصلت الى مطار الملك فهد الدولي بالدمام في الساعة الثانية و النصف تقريباً. كانت الرحلة مع طيران نسما الاقتصادية (شركة مصرية), و هي شركة جديدة في المملكة لتنافس بيقة الشركات السعودية, و ناس, و السعودية الخليجية. أسعارها رخيصة بالمقارنة مع منافسها الاقتصادي شركة ناس, قارنتها بـ ناس على انها شركة اقتصادية, وعلى اعتبار أن شركات السعودية والسعودية الخليجية, شركات غير اقتصادية.


ما أدهشني في خدمات شركة نسما, هي قدرتك على مشاهدة برامج و مسلسلات و اشياء أخرى كثيرة مختارة من خلال شاشة جوالك, سبق و أن رايت هذا الخدمة موجودة في شركة السعودية, لكنها ليست على شاشة الجوال, بل من على الشاشات الموجوة على المقاعد, لا أدري لماذا أحبيت فكرة المشاهدة من على الجوال أكثرة من فكرة المشاهدة من على شاشة الطائرة. لعل الفكرة ليست بجديدة لكني للتو عرفتها.
دعني أقول لكم ما شاهدته, شاهدت مسرحية باي باي لندن للممثل الذي لا أمل من مشاهدة كل أعماله الفنان عبد حسين عبد الرضا.






فيما يخص الانشطة الاخرى:


كتبت مدونة يوم الامس (الاثنين 22-05-2017), قبل أن أذهب الى لقاء الاصدقاء في كلية لوريت بجدة, لهذا سأكتب عن لقائنا البارحة برفقة المجموعة التي أحبها من فصلنا, لم تحصل الفرصة لأقول لهم الى اللقاء في أخر يوم أختبارات, لهذا التقينا جميعاً ننثر بما في قلوبنا محبة صادقة على أمل أن لا يكون هذا اللقاء الاخير للمجموعة, خصوصاً و أننا أنهينا جميع الفصول والاختبارات في تخصص ادارة الاعمال. 


يومي 1: اشتياق و تحدي.. و عروس المطر!

0




اليوم الجمعة 19-5-2017. لا زلت في جدة, عشت فترة الاختبارات الاسبوع الماضي, و تبقى اختبار واحد يوم الاحد القادم. الحمد لله, فعلت ما يجب, و ان شاء الله أحقق ما اريد.

ما كان في الاعلى هي بداية لمدونة يومية لم تكتمل ليوم الجمعة الماضي, اليوم الاثنين 22-5-2017, أخر يوم لي في جدة قبل العودة للأرض الجميلة أرض القطيف, أشتاق لها بين كل دقيقة و دقيقة أخرى. لا أكره جدة, بل محبتها بقدر محبة الاشخاص الذين لا أعرف كيف أصفهم, زملاء الكلية.. لا يليق بهم لقب زملاء بل أصدقاء و أخوان.


فيما يخص الكلية:


يوم أمس (الاحد) أنهيت جميع الاختبارات, قدمت فيها ما يجب أن أقدم, و ارجو من الله التوفيق لي و لجميع من كان معي في الفصل, كان سنة متعبة لنا جميعاً, نرجو أن نحصل من الدرجات ما نطمح اليه, دعوني أوضح شيء: في كليتنا كلية لوريت بجدة, تتأخر تسليم وثائق التخرج, بسبب تأخر تسليم نتائج الاختبارات, أختبرنا ثلاثة أختبارات على مدى أربعة أيام, جميع الاختبارات تقدم بنظام من ابريطانيا, لهذا تتأخر تسليم النتائج لأكثر من أربعة أسابيع.


فيما يخص النشاطات الاخرى:




بدأت بقراءة رواية عروس المطر, وهي من الروايات الاولى للكاتبة بثينة العيسى, سمعت الكثير عن رويات و كتابات بثينة العيسى, و أحبيت أن أرى ذلك بنفسي. بالحقيقة لم أكملها للآن, بسبب موجة الاختبارات فكان من المقترح أن أكملها في الطائرة, و أن عائد للقطيف.


اليوم الخامس عشر من #تحدي_التدريب

و في
 #تحدي_التدريب في الصالة و صلت لليوم 26 من أصل 30 يوم, لكن في الحقيقة أنتهى اشتراكي في الصالة دون أن أكمل الـ30 يوم, ذلك لبعض الايام الذي كنت فيها في رحلة سريعة للقطيف. مع ذلك لا زلت في التحدي, أقوم بالتمارين في غرفتي, و باذن الله سأكمل التحدي و أستمر في التمارين في الصالة أو خارجها.



بما أني ذكرت في أخر مدونة من يومي ما أستمع اليه في السيارة, فأني أذكر اليوم قناة أخرى تستحق الاستماع, بدوكاست معارف مقروءة يقدم نصوص صوتية متنوعة من كتب كثيرة في مختلف المجالات, و بقراء مختلفين أصواتهم جميلة, أنصح بمتابعة كل جديد من معارف مقروءة, تقدم المقاطع الصوتية في موقعهم الخاص و البودكاست و الساوند كلاود, وبعض النصوص المرئية في اليوتيوب.



أشاهد هذه الايام مسلسل سعودي عرض في رمضان 2016, اسمه مسلسل 42 يوم , ممكن هو أول مسلسل سعودي أشاهده بطابع دراما اثارة, و بشكل مختصر المسلسل تدور احداثه حول طبيب نفسي يتلقى 42 بطاقة بشكل يومي. بصراحة لم انتهي من المسلسل للآن, لكن اريد ان أعرف ماذا سيحصل بعد أن يكتشف الطبيب النفسي سر البطاقات.

يومي 0 : شوفان و سبت و فنجان!

0

اليوم السبت يوم من أيام اجازة الاسبوع, أو كان من المفترض أن يكون كذلك, لكن ذلك مختلف في كليتنا. مختلف بسبب زحمة تقديم الاختبارات و الضغط الدراسي لانهاء الفصل قبل بداية رمضان. بالحقيقة لا أود هنا أن أتحدث عن صحة القرار من عدمه, لكن سأتحدث عن هذا اليوم الجميل, لربما تتساءل في نفسك: كيف يوم السبت يوم جميل؟


 و أنا معك في هذا التساءل لأني لا أضع أي شيء اريد انجازه في هذا اليوم, أحاول جعله يوم عادي قد الامكان مثل الايام العادية لكن أيام السبت تأبى عن ذلك, حقيقة لا أعرف سبب عدم محبتي ليوم السبت, و لا أعرف أيضاً لماذا أكتب عنه الآن!


بدءاً من اليوم ( السبت :D ) سأكتب عن بعض من أيامي متى ما شئت أن أكتب, على صفحة جديدة في المدونة بعنوان: يومي.


سأعود الى ما بدأت به, كان اليوم مختلف خصوصاً أني أعيش الاسبوع الاخير في الكلية قبل أن أتخرج, شعور جميل حينما أكتب أو أتذكر التخرج, ثلاث سنوات من الدراسة بعيداً عن الاهل بمساحةً ما بين الشرق و الغرب في المملكة العربية السعودية. سأكتب ذات يوم بشكل مفصل عن تجربتي للدراسة في جدة.


بدأت صباحي بفطور أقرب الى الفطور الصحي "شوفان و حليب مع الموز", لا أعرف سر حبي الى هذا الفطور في الايام السابقة, هل لانه صحي, أو لانه فطور يعد سريع و في البيت, أو لانه لذيذ, حقيقةً لا أعرف.


اليوم كما الايام الماضية أستمعت الى بودكاست فنجان و أنا ذاهب للكلية, بودكاست جميل جداً للانسان الجميل عبد الرحمن أبو مالح الذي يضيف لمسة جميلة من خلال ادارته للحوارات, في كل حلقة يستضيف مبدعين شباب يتكلمون عن مجالاتهم و مشاريعهم الذين يقومون عليها بتفصيل رائع لنقل تجاربهم للشباب بطريقة جميلة.


في الكلية قضيت يوم لانهاء اللمسات الاخيرة على كل مشروع سأسلمه يوم الغد للاستاذ, تأكدت من جميع المشاريع, على ما أظن كانت خمسة مشاريع على أن تكون تحت مظلة مشروع واحد. قبل أن تسال السؤال في نفسك, ما معنى خمسة مشاريع في مشروع واحد, سأقول لك, تحت مشروع واحد, لأن المشروع يضم عدة جوانب, فعلى كل جانب لابد أن نفسر و نحلل, كمثال عن مشروع فتح محل صغير يبيع مواد غذائية, من الجوانب المهمة الذي لابد أن تجيب عليها ما هي خطة المشروع, و ما هي خطة التسويق, ما المشاكل المتوقعة للمشروع و كيف ستحل هذه المشاكل.


و أشياء كثيرة ممتعة, حقيقة أحب العمل على المشاريع, خصوصاً أن يعطيك الاستاذ فكرة مشروع, و عليك أن تجيب على كل زاوية في المشروع.


بعد خروجي من الكلية, و وصولي الى الشقة, قررت الذهاب الى التدريب في الصالة القريبة من شقتنا, ذهابي اليوم كان أبكر بساعين على غير عادة كل يوم, و هذا أفضل لي لانه يعطيني وقت أكثر في المساء, مع تدريب اليوم في الصالة وصلت لرقم جميل و هو الوصول اليوم الــ20 من أطلقت #تحدي_التدريب في الصالة, سعيد جداً لوصولي لهذا الرقم, خصوصاً بأن التحدي يمتد الى 30 يوم. و سأصل الى أكثر من ذلك ان شاء الله.


قبل أن أكتب هذا المدونة ذاكرت لأختبار يوم الثلاثاء و الاربعاء, و الآن مع نهاية كتابة المدونة سأكمل ما تبقى من المذاكرة.. دعواتك لي بالتوفيق :).






التقيكم في يوم أخر, اذا راقت لك فكرة الكتابة عن يومي, أكتب لي تعليق, و لك الشكر. 

الرسالة اليومية الـ15/ عن قائمة أهدافي

0


من بداية العام الميلادي الجديد 2017, كتبت عدة أهداف أريد أن أحققها خلال العام. قائمة تضم أقل من عشرة أهداف, قد تكون كثيرة, و قد تكون قليلة. بالحقيقة لا أدري, لاني لم أجرب سباقاً وضع أهداف, أو قد جربت لكن بدون أن أكتبها أو أنظمها كما الآن.


وضعت لكل هدف مدة, مثل خمسة شهور أو ستة شهور, و بعض الاهداف مدتها عام كامل. على حسب ما أريد تحقيقه. الآن نحن في الشهر الخامس من 2017, حققت بعضاً من تلك القائمة. و بعضاً أخر ما زال لديه الوقت حتى يتحقق.


حتى أعرف تفاصيل الهدف و كيفية تحقيقه أضفت بعض الاسئلة حول كل هدف من القائمة التي كتبتها في ورقة بيضاء, كتبت الاسئلة أسفل كل هدف بلون أحمر: "لماذا أريد تحقيق هذا الهدف؟" , "هل الهدف قابل للتحقيق؟" , "ما الادوات التي أحتاجها لتحقيق هذا الهدف؟".


هذه الطريقة ليست غريبة أو عجيبة, فهي تسمى الاهداف الذكية "SMART Goals". درستها في الكلية في مادة التسويق.




أحببت المشاركة بهذا التدوينة خصوصاً كونها أول تدوينه في العام الجديد, لعلها متاخرة, يبدو أنه هدف تأخر في التحقيق J

الرسالة اليومية الـ14 : ماذا ستقدم للـ (CV) ؟!

0
:
أنتهيت من دورتين الكترونياً في شهر فبراير من 2016 حصلت على شهادة حضور في الاولى, وأنتظر الشهادة الثانية يوم غد أو بعد غد. أيضاً سجلت في عدة دورات في أشهر متفرقةٌ في مجالات أحبها و مجالات أهتم بها. وأيضاً في شهر فبراير أهتميت بقراءة كتاب عن الادارة و كيفية قيادتها, بالاضافة الى قراءة الكتاب, أهتميت أيضاً بتلخيص بعض موضوعات الكتاب و وضعت الاوراق في ملف أحفظ فيه ما أقوم بكتابته يومياً.
:
"ماذا ستقدم للـ (CV) ؟!". هكذا قال لنا أحد المعلمين في أحدى الحصص. و أكمل ما كان يقصده عن السيرة الذاتية حيث قال: "اذا تقدمت لوظيفة, هل لديك ما يثبت لأحقيتك للعمل في الوظيفة؟". و أردف قائلاً:"كون خبرة في تخصصك من الآن. لا تنتظر الى بعد أن تتخرج. و تجلس سنوات مبتدئ في عملك لتكون لديك الخبرة فقط. ابدأ الآن!".
:

أعمل على تخطيط الـCV الخاص بك من الآن فور الانتهاء من هذه الرسالة, ماذا تريد و لماذا تريد و متى تريد. أكتب كل التفاصيل عما تريد أن تصل اليه. فكر بعمق كبير حول هذا و ابدأ. يعجبني قول روبين شارما: "إن التفكير المتعمق وبطريقة إستراتيجية هو أول خطواتك نحو العظمة،والوضوح دائماً". أن تعرف ما تريد في الـCV الخاص بك يعني أن تعرف ماذا أن تكون في حياتك. ببساطة: قل لي ماذا تمتلك في الـCV  الخاص بك أقل لك من أنت في الحياة!

بحث هذه المدونة الإلكترونية

جميع الحقوق محفوظه © محمد آل محسن

تصميم الورشه